ما هو الرهاب الاجتماعي؟

يخاف الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي من أن يُنظَر إليهم على أنهم أشخاص غرباء أو مُحرِجون أو حتى دُوَم مُثِيرين للسخرية، حيث يُشعرون بالإحراج من سُلوكهم مثل طريقة مشيهم أو طريقتهم في تناول الطعام أو حتى الحديث، أو من علامات واضحة للخوف على وجوههم مثل تحمّر الخدين أو التعرق أو الرجفة.
المصاب بيكون عنده خوف من الحكم عليه أو الإحراج، وده ممكن يخليه يتجنب المواقف تمامًا.
العلاج النفسي بيساعد المريض يتعامل مع الأفكار اللي بتسبب القلق، ويطوّر مهارات التواصل والثقة بالنفس.

اؤمن بأن الرهاب الاجتماعي لا يجب أن يحدد حياة الشخص. نقدم مجموعة شاملة من الخدمات العلاجية النفسية عبر الإنترنت، مصممة خصيصاً لعلاج الرهاب الاجتماعي وتزويد الأفراد بالأدوات والمعرفة اللازمة للتعامل مع مخاوفهم الاجتماعية. نحن ملتزمون بتوفير بيئة آمنة وداعمة، حيث يشعر الأفراد بالتفهم والقبول، ويمكنهم التعبير عن مشاعرهم وآلامهم بحرية. هدفنا هو مساعدة الأفراد على تطوير مهارات جديدة للتواصل مع الآخرين، وبناء علاقات صحية، وتحسين ثقتهم بأنفسهم و اسعى إلى تمكين الأفراد الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي من العيش حياة أكثر ثقة واستقلالية، حيث يمكنهم التفاعل مع الآخرين بحرية والتعبير عن أنفسهم دون خوف
%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8 %D9%88%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%86 %D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%81%D8%B9
%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8 %D9%88%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%86 %D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%81%D8%B9

الأعراض الشائعة للرهاب الاجتماعي

الرهاب الاجتماعي هو أكثر من مجرد خجل، فهو حالة من القلق المفرط والخوف المستمر من التفاعل أو التحدث أمام الآخرين. يبدأ الشخص في تجنّب المواقف الاجتماعية خوفًا من الإحراج أو من نظرات الناس، وغالبًا ما يشعر بأن الجميع يراقبونه أو يحكمون عليه. من أبرز الأعراض الشائعة:
استمرار هذه الأعراض لفترة طويلة قد يؤثر على الدراسة، العمل، والعلاقات الاجتماعية. لكن العلاج النفسي مع مختص مؤهل مثل الأستاذة نهلة عبد الباقي يساعد في تقليل القلق تدريجيًا واستعادة الثقة بالنفس بخطوات علمية وآمنة.

مراحل الاستشارات النفسية - علاج الرهاب الاجتماعي

يتم علاج الاكتئاب من خلال تشخيص المرض

هل حان الوقت تتكلم بثقة؟

يمكن تكون بتتجنب المواقف الاجتماعية خوفًا من الإحراج أو من نظرات الناس، لكن الحقيقة إن التغيير بيبدأ لما تقرر تواجه خوفك بخطوة صغيرة. من خلال جلسات علاج نفسي مع الأستاذة نهلة عبد الباقي، هتتعلم إزاي تتعامل مع القلق، وتستعيد قدرتك على التواصل براحة وثقة.

كيف تساعدك ا.نهلة عبد الباقي؟

العلاج بيكون بخطوات علمية بسيطة ومناسبة لسرعة كل حالة من خلال الجلسات الفردية الأونلاين، تساعدك نهلة على التالي

العلاج المعرفي السلوكي (CBT) لفهم وتغيير الأفكار السلبية المرتبطة بالمواقف الاجتماعية

تدريبات الاسترخاء والتنفس للتحكم في القلق الجسدي وقت المواقف الصعبة

التعرّض التدريجي الآمن لمواقف اجتماعية بسيطة تحت إشراف المعالج.

بناء الثقة بالنفس من خلال ممارسات عملية وحقيقية.

آراء العملاء وتجاربهم معا ا.نهلة

نشاركك بعض من تجارب العملاء الذين وجدوا في الجلسات مساحة آمنة للفهم والتغيير. كل تجربة هنا تعبّر عن رحلة حقيقية نحو التوازن النفسي، بدأت بخطوة صغيرة وغيّرت الكثير.

أسئلة شائعة عن الرهاب الاجتماعي

قبل حجز جلستك، قد تكون لديك بعض التساؤلات حول الرهاب الاجتماعي. هنا جمعنا أكثر الأسئلة التي يطرحها العملاء مع إجابات واضحة تساعدك على اتخاذ القرار بثقة.

ما هو الرهاب الاجتماعي؟

الرهاب الاجتماعي هو نوع من اضطرابات القلق يتمثل في الخوف الشديد من المواقف الاجتماعية أو التحدث أمام الآخرين. الشخص المصاب يشعر بأنه تحت المراقبة أو الحكم عليه، مما يجعله يتجنب التجمعات أو المقابلات. العلاج النفسي، خاصة العلاج المعرفي السلوكي (CBT)، يساعد في تحديد الأفكار السلبية واستبدالها بمعتقدات أكثر واقعية. مع جلسات منتظمة مع الأخصائية نهلة عبد الباقي، يمكن للمصاب تعلم استراتيجيات تهدئة النفس وزيادة الثقة تدريجيًا.

الخجل شعور طبيعي مؤقت في المواقف الجديدة، لكن الرهاب الاجتماعي يتعدى ذلك ليصبح خوفًا دائمًا يمنع الشخص من التفاعل أو العمل أو الدراسة بشكل طبيعي. المصاب بالرهاب الاجتماعي يعاني من أعراض جسدية مثل خفقان القلب أو التعرق الشديد، بالإضافة إلى القلق المستمر من تقييم الآخرين له. العلاج النفسي يساعد في تقليل هذا الخوف وبناء مهارات التواصل بثقة.

تتضمن الأعراض الخوف من التحدث أمام الناس، تجنّب المواقف الاجتماعية، تعرق اليدين، خفقان القلب، وصعوبة في التواصل البصري. كما يشعر الشخص بتوتر شديد قبل أو بعد اللقاءات الاجتماعية، ويميل لتحليل تصرفاته بعد الموقف بشكل مبالغ فيه. إذا استمرت هذه الأعراض لفترة طويلة، يُنصح بطلب مساعدة مختص نفسي مثل الأستاذة نهلة عبد الباقي لتقييم الحالة ووضع خطة علاج مناسبة.

نعم، الرهاب الاجتماعي قابل للعلاج تمامًا عند الالتزام بجلسات العلاج النفسي. العلاج المعرفي السلوكي (CBT) يساعد في فهم أسباب الخوف وتغيير نمط التفكير السلبي، مع تطبيق تدريبات عملية للتعرّض التدريجي للمواقف المقلقة. بمرور الوقت، يتعلم الشخص التعامل مع المواقف الاجتماعية بثقة أكبر دون خوف أو توتر.

تختلف المدة حسب شدة الحالة، لكنها غالبًا تمتد من 8 إلى 12 جلسة علاجية أسبوعية. خلال هذه الفترة، يتم تدريب المريض على مواجهة المواقف تدريجيًا وتعلم تقنيات التنفس والاسترخاء. الأستاذة نهلة عبد الباقي تقدم جلسات أونلاين تساعد على تطوير مهارات الثقة بالنفس وتحسين جودة الحياة الاجتماعية.

نعم، الرهاب الاجتماعي قد يؤدي إلى الاكتئاب بسبب العزلة والشعور المستمر بالعجز أو عدم التقدير الذاتي. لكن العلاج المبكر يمنع تطور الحالة، إذ يساعد الشخص على الانفتاح تدريجيًا واستعادة ثقته بنفسه. دمج العلاج النفسي مع تقنيات مثل CBT وتمارين الاسترخاء يحقق نتائج ممتازة في تحسين الحالة المزاجية والسلوك الاجتماعي.

الأدوية ليست ضرورية دائمًا، لكنها تُستخدم أحيانًا في الحالات التي يصاحبها قلق مفرط أو اكتئاب. العلاج النفسي يظل الأساس، خاصة باستخدام العلاج المعرفي السلوكي (CBT) الذي يعالج جذور المشكلة دون آثار جانبية. الدمج بين الجلسات النفسية والدعم الأسري يحقق نتائج فعّالة طويلة الأمد.

ابدأ بخطوات بسيطة: تحدث أمام مجموعة صغيرة، استخدم تمارين التنفس العميق، وركّز على الفكرة لا على نفسك. في العلاج النفسي، يتم تدريبك على التعرّض التدريجي للمواقف الاجتماعية لتقليل الخوف تدريجيًا. مع متابعة مستمرة من مختص مثل نهلة عبد الباقي، ستكتسب أدوات فعّالة تساعدك تتعامل بثقة وهدوء في أي موقف.

ابدأ رحلتك نحو التوازن النفسي اليوم

خطوة صغيرة ممكن تغيّر كتير في حياتك. احجز جلستك الأونلاين مع ا. نهلة عبد الباقي وابدأ رحلة العلاج النفسي في بيئة آمنة وسرّية تساعدك تكتشف نفسك من جديد.

جار التحميل...