ما المقصود بتوكيد الذات؟
هل تعاني من الخجل أو التردد في التعبير عن نفسك؟ هل تجد صعوبة في قول “لا” للطلبات المزعجة؟ هل تشعر بانخفاض ثقتك بنفسك أو ضعف تقديرك لذاتك؟
الحل يبدأ من تعلم مهارات الثقة بالنفس وتوكيد الذات، فهي مهارات عملية تُكتسب بالتدريب والممارسة اليومية، وتساعدك على تحسين تواصلك مع الآخرين وبناء شخصية جذابة ومؤثرة
تم تصميم مجموعة من البرامج التدريبية التي تناسب احتياجتك حتي تستطيع ان تنمي ثقتك بنفسك و توكيدك لذاتك و ترفع استحقاقك
توكيد الذات هو القدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر والرغبات بطريقة واضحة وصادقة، دون خوف أو عدوانية.
يساعدك على وضع حدود صحية، واتخاذ قرارات بوعي، والتواصل مع الآخرين باحترام وثقة متبادلة.
من خلال جلسات علاجية منظمة، تعمل الأستاذة نهلة عبد الباقي على تدريبك على مهارات التواصل الفعّال، وإدارة المشاعر، والتحدث بثقة أمام الآخرين.
فوائد تنمية الثقة بالنفس وتوكيد الذات
- التخلص من القلق والتوتر أثناء التحدث أو اتخاذ القرارات.
- تحسين العلاقات الشخصية والمهنية.
- تنمية مهارة التواصل الفعّال واحترام الذات.
- زيادة الشعور بالإنجاز والاتزان النفسي.
ما الذي ستتعلمه في هذا البرنامج التدريبي؟
مهارات التواصل الفعال
كيف تعبر عن رأيك بوضوح وتستخدم لغة الجسد ونبرة الصوت بثقة
تمارين لزيادة الثقة بالنفس
خطوات عملية تساعدك على التخلص من الخجل والتردد وبناء شخصية قوية
توكيد الذات بفاعلية
تعلم كيفية الدفاع عن حقوقك، وضع الحدود الصحية، وقول “لا” بأسلوب محترم دون شعور بالذنب
التخلص من الأفكار السلبية
طرق من العلاج المعرفي السلوكي (CBT) والعلاج الجدلي السلوكي (DBT) لمراقبة الأفكار السلبية والتحكم بها
بناء الكاريزما والحضور الشخصي
كيف تكون شخصية جذابة ومؤثرة في عملك وحياتك الاجتماعية
تعزيز الاستحقاق وتقدير الذات
اكتساب شعور داخلي بالثقة والقدرة على تحقيق أهدافك دون مقارنة نفسك بالآخرين أو جلد الذات
مميزات الكورس
- برنامج عملي ومسجل بالكامل تستطيع متابعته في أي وقت ومن أي مكان
- وصول مدى الحياة: بمجرد اشتراكك، يبقى الكورس معك دائمًا
- محتوى شامل يغطي كل ما تحتاجه من تمارين الثقة بالنفس، مهارات توكيد الذات، وطرق التخلص من التفكير السلبي
- مناسب للجميع: سواء كنت طالب، موظف، أو تبحث عن تطوير نفسك في حياتك الاجتماعية والمهنية
لماذا هذا الكورس؟
- تقوية شخصيتك
- مواجهة المواقف الاجتماعية بثبات
- التعبير عن نفسك بثقة وبدون خوف
- بناء صورة إيجابية عن ذاتك تعكس قيمتك الحقيقية
آراء العملاء وتجاربهم معا ا.نهلة
نشاركك بعض من تجارب العملاء الذين وجدوا في الجلسات مساحة آمنة للفهم والتغيير. كل تجربة هنا تعبّر عن رحلة حقيقية نحو التوازن النفسي، بدأت بخطوة صغيرة وغيّرت الكثير.








أسئلة شائعة عن الثقة بالنفس
قبل الإشتراك، قد تكون لديك بعض التساؤلات حول زيادة الثقة بالنفس، التعامل مع الناس، تقوية الشخصية . هنا جمعنا أكثر الأسئلة التي يطرحها العملاء مع إجابات واضحة تساعدك على اتخاذ القرار بثقة.
كيف أقدر أزيد الثقة بالنفس في التعامل مع الآخرين؟
زيادة الثقة بالنفس تبدأ بفهم نقاط قوتك وضعفك، وتقبّل ذاتك كما أنت. مارس تمارين التحدث أمام المرآة، وتعلّم مهارة توكيد الذات للتعبير عن رأيك بهدوء دون خوف أو تردد. الاستمرار في التدريب السلوكي والعلاج النفسي يساعد على بناء ثقة حقيقية ومستقرة.
ما الفرق بين الثقة بالنفس وتوكيد الذات؟
الثقة بالنفس هي الإحساس بالقدرة على النجاح، أما توكيد الذات فهو التعبير الواضح عن الأفكار والمشاعر باحترام دون خضوع أو عدوانية. الجمع بينهما يعني أنك تعرف قيمتك، وتعبّر عنها بوعي وثقة.
هل يمكن علاج ضعف الثقة بالنفس؟
نعم، علاج ضعف الثقة بالنفس ممكن من خلال جلسات العلاج المعرفي السلوكي (CBT) وتمارين تطوير الذات اليومية. يتم تدريبك على التفكير الإيجابي وتحدي الأفكار السلبية التي تقلل من احترام الذات.
ما أسباب ضعف الثقة بالنفس؟
تتعدد الأسباب بين تجارب الطفولة، النقد الزائد، المقارنة بالآخرين، أو الصدمات النفسية. التعامل الصحيح مع هذه الأسباب يساعد في استعادة التوازن النفسي وتقدير الذات.
كيف أتعلم قول "لا" بثقة واحترام؟
توكيد الذات يعني وضع حدود صحية دون شعور بالذنب. ابدأ بجُمل بسيطة مثل: “آسف، لا أستطيع الآن” أو “أفضل تأجيل هذا الأمر”. الممارسة اليومية تقوي قدرتك على الرفض الإيجابي وتحافظ على راحتك النفسية.
هل الخجل يعتبر ضعف في الثقة بالنفس؟
الخجل ليس دائمًا ضعفًا، لكنه يصبح مشكلة إذا منعك من التواصل أو تحقيق أهدافك. من خلال تدريب الثقة بالنفس وتعلم مهارات التواصل، يمكنك تحويل الخجل إلى هدوء وثبات.
ما أفضل التمارين لزيادة الثقة بالنفس؟
كتابة الإيجابيات اليومية. تمرين “الحديث الإيجابي مع الذات”. وضع أهداف صغيرة وتحقيقها تدريجيًا. ممارسة تمارين CBT لتصحيح التفكير السلبي.
كم يستغرق الوقت لبناء الثقة بالنفس؟
يختلف حسب الحالة، لكن أغلب الأشخاص يلاحظون تحسنًا ملموسًا بعد 4 إلى 6 جلسات علاج نفسي أو أسابيع من الممارسة المنتظمة. الاستمرارية والمتابعة مع مختص نفسي تُسرّع النتائج وتُثبّت التغيير.
