الرهاب الاجتماعي
يخاف الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي من أن يُنظَر إليهم على أنهم أشخاص غرباء أو مُحرِجون أو حتى دُوَم مُثِيرين للسخرية، حيث يُشعرون بالإحراج من سُلوكهم مثل طريقة مشيهم أو طريقتهم في تناول الطعام أو حتى الحديث، أو من علامات واضحة للخوف على وجوههم مثل تحمّر الخدين أو التعرق أو الرجفة.
اؤمن بأن الرهاب الاجتماعي لا يجب أن يحدد حياة الشخص. نقدم مجموعة شاملة من الخدمات العلاجية النفسية عبر الإنترنت، مصممة خصيصاً لعلاج الرهاب الاجتماعي وتزويد الأفراد بالأدوات والمعرفة اللازمة للتعامل مع مخاوفهم الاجتماعية. نحن ملتزمون بتوفير بيئة آمنة وداعمة، حيث يشعر الأفراد بالتفهم والقبول، ويمكنهم التعبير عن مشاعرهم وآلامهم بحرية. هدفنا هو مساعدة الأفراد على تطوير مهارات جديدة للتواصل مع الآخرين، وبناء علاقات صحية، وتحسين ثقتهم بأنفسهم و اسعى إلى تمكين الأفراد الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي من العيش حياة أكثر ثقة واستقلالية، حيث يمكنهم التفاعل مع الآخرين بحرية والتعبير عن أنفسهم دون خوف
مراحل الاستشارات النفسية
يتم علاج الرهاب الاجتماعي من خلال استكشاف واستجواب الأعراض المصاحبة له لدى المريض.
ثانيًا، يتم وضع خطة علاجية للمريض من خلال تحديد قائمة المشاكل التي يعاني منها والتي تم توضيحها، ووضع أهداف علاجية قصيرة وطويلة المدى باستخدام أساليب العلاج المعرفي السلوكي. يجري مناقشة هذه الخطة مع المريض بعد جلسات التقييم الأولية.
ثالثا انتظام المريض علي الجلسات العلاجية
عش حياتك بشكل أفضل..
ابدأ الأن
من خلال الاستشارات النفسية مع أ. نهلة عبد الباقي تستطيع البدء فى متابعة رحلة حياتك بصورة طبيعية